ليُوَارِي سَوْءَةَ المُرْتَدِّ .. و الصَّمتُ راغَ بِحَذَرْ مُشْعِلاً حَكَايَا المَحْرَقَةْ !
ثُمَّ غَدَا في ذَاكِرةِ الأَرْضِ جَسَدَاً يَنُوْءُ بِما خَفََ حَمْلُه !!
أَتُراهُ كانَ يَعْلم أنَّ في الأرْضِ لهيباً ..
لسَوفَ يُذِيْبُ الجسدَ و .. صَاحبِ الجسدْ ؟!
لَو كان يعلمُ ما غدا ..
ما كَانَ ابْتَدأْ !
قَدْ كان َ في الأُولى شَامخاً مُتناسِياً ..
فـَ الثَّانية ْ.. {فَكَذلِكَ اليَومَ تُنْسَى}
أما عَلِمَ _ بعْدَما ظَلَمْ _ أنَّ اليومَ ..
حتَّى النّدمْ ..
غَدا .. " خَارِج َحُدودِ قُدْرَتِه ْ" !
2011/6/30
12:40 pm